The Definitive Guide to الطاقة البديلة

Wiki Article



كيف سيحصل ذلك؟ وماذا سيعني هذا التحول بالنسبة لنا؟ فيما يلي نظرة إلى المستقبل.

ولأن العالم العربي اليوم لا يملك القدرة على تصنيع الألواح الشمسية ومولدات الطاقة الخاصة بالرياح ونحوها، بات من الواجب التفكير في الوسائل البديلة لتصنيع ما يمكن في هذه المستلزمات الأولية في مجال الطاقة، والتوجه المباشر نحو البحث عن هذه المتطلبات في دول العالم المختلفة لتأسيس محطات الطاقة البديلة على اختلاف أحجامها وأشكالها ومجالات استخراجها وتأمينها.

وينطبق الأمر ذاته على الأنظمة الحياتية والمجتمعات البشرية التي أوجدها الإنسان منذ القدم، وأفضت إلى ظهور مجموعة متنوعة ووفيرة من الأنظمة الآلية المثيرة التي تعمل في سبيل خدمة البشرية.

الطاقة الحرارية الأرضية، كما يوحي الاسم، مشتقة من حرارة الأرض نفسها.

ولكن، يُمكن لتوليد الكهرباء من الكتلة الحيوية أن يُنتج مجموعة واسعة من الانبعاثات.

لكي تستطيع الألواح الشمسية توليد الكهرباء اللازمة، يجب أن تكون السماء صافية والشمس مشرقة.

والطاقة المنتجة من الرياح هي مصدر الطاقة المتجددة الأقل تكلفة والأكثر تبشيراً بالنجاح مقارنة بجميع المصادر الأخرى، ولكن طبيعته المتنوعة ـــ أي لأن الرياح لا تهب دوما ـــ تجعل قيام البحاثة بتحديد ما سيكون له من تأثير في أنظمة تحلية المياه وعمليات إنتاجها أمراً ليس ضرورياً.

الوقود الأحفوري (الفحم والنفط والغاز الطبيعي)طاقة الهيدروجينما هي أنواع مصادر الطاقة البديله.

لا تدرس بفوضى بعد الآن… فقط اتبع أفضل جدول للمذاكرة اليومية

على سبيل المثال، تقلل محطات توليد الطاقة الشمسية والرياح من الحاجة إلى استخدام المياه بشكل كبير مقارنة بمحطات توليد الطاقة التقليدية التي تتطلب كميات كبيرة من الماء لتبريد المعدات.

من ناحية أخرى، فقد باتت الرياح الشاطئية حالياً واحداً من أكثر مصادر الكهرباء المتوافرة من الناحية التنافسية. فالتحسينات في مجال التكنولوجيا التي تتم في نفس الوقت الذي يشهد تكاليف التركيب وهي تواصل الانخفاض، إنما تعني أن كلفة الرياح الشاطئية أصبحت الآن تدخل ضمن نفس نطاق التكاليف بل وأقل في حالة المحروقات الأحفورية.

للحصول على هذه الطاقة، يجب الوصول إلى المزيد من التفاصيل أعماق باطن الأرض لمسافة يمكن أن تصل إلى خمسة كيلو مترات، وذلك من خلال حفر الأنابيب.

يمكن إنشاء محطات الطاقة الكهرومائية الصغيرة لتزويد الكهرباء للمزارع أو البلدات الصغيرة.

عندما يتم حرق الوقود الأحفوري لتوليد الكهرباء، فإنه يتفاعل مع الأكسجين لتكوين أُكسيد النتروجين؛ وهو أحد الغازات الدفيئة الخطيرة. فالغازات الدفيئة تُنتج الضباب الدخاني والأمطار الحمضية، وتتفاعل كيميائياً لإنتاج غاز الأوزون على مستوى سطح الأرض في طبقة التروبوسفير، وهو غاز ضار وملوث للهواء، وقد يسبب العديد من المشكلات الصحية؛ كالسّعال والتهاب مجرى الهواء وضعف وظائف الرئة وتلف أنسجتها.[٢]

Report this wiki page